نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
3 نتائج ل "بهاء الدين، طارق مؤلف"
صنف حسب:
التصوير الرقمي : الحقائق والأساسيات = Digital photography : facts and principles
لقد مرت الحضارة الإنسانية عبر تاريخها بثلاث موجات غيرت من شكل الحياة على كوكب الأرض، كانت الموجة الأولى هي الزراعة، فبعد أن هام الإنسان على وجهه في الغابات يأكل ما يسقط من الثمار أو مما يصطاده من الحيوانات دون أن يؤثر في الحياة أو يترك فيها أثرا حضاريا. جاءت الزراعة لتشكل أول شكل حضاري تعرفه البشرية، ونشأت على ضفاف الأنهار أول الحضارات التي حملت مشعل التنوير، وكانت قوة هذه الحضارات تكمن في الأرض، ثم جاءت الموجة الثانية وهي الصناعة والتي أفرزت شكلا مختلفا للحضارة حيث صارت الآلة هي مصدر القوة والثروة وليست الأرض، وأخيرا الموجة الثالثة وهي تكنولوجيا المعلومات والتي أفرزت بدورها شكلا حضاريا مختلفا تماما حيث صارت المعلومة وسرعة وسهولة الحصول عليها هي المصدر للقوة والثروة، ولكن شتان الفرق بين هذا الاختلاف وذاك، فدرجة الانتقال من مجتمع الصناعة إلى مجتمع المعلوماتية تفوق سابقتها بكثير ؛ هذا بالإضافة إلى زيادة عجلة تسارع الانتقال مقارنة بين كل موجة والتي تليها، ومع كل ظهور لتكنولوجيا جديدة تجدد الأمال في حل مشاكل البشرية وتحسين ظروفها المعيشية عن المرحلة السابقة لها. وفي خضم هذا المد التكنولوجي، نجد أن الصورة وهي أكثر وسائط الاتصال احتواءا على المعلومات تنتقل هي الأخرى إلى تطبيقات جديدة وتكنولوجيا جديدة وها هو التصوير الرقمي يفتح أفاقا أرحب وأوسع لتوظيف الصورة الفوتوجرافية في مجالات شتى، مثل النشر الإلكتروني، والحفظ والأرشفة الإلكترونية، ونقل الصورة عبر الشبكات، والدخول بها في عالم معالجة الصورة الرقمية الرحب والذي يسمح للمصور بإنتاج ما يصل إليه خياله عبر إمكانات المزج والدمج والتغيير اللوني، إلى آخر ما يزخر به هذا المجال، بحيث تصبح الصورة الرقمية هي الواقع والمستقبل، لمجال الصورة الفوتوجرافية.
دليل الأخصائي الرياضي لتخطيط البرامج للمعاقين ذهنيا
ركزت الدراسة على أن الرياضة للمعاقين ليس مجرد لعب ولكن الرياضة لعب وعلاج وترويح وإكساب مهارات وتعديل سلوك فمن خلال الرياضة يمكن تطوير الأداء لأطفال المعاقين وكذلك الرياضة أحد أهم وسائل دمج المعاقين في المجتمع فالرياضة الموحدة تعمل على توسيع فرص الممارسة الرياضية للمعاقين وغير المعاقين من خلال مشاركاتهم في البرامج الرياضية المختلفة، وتساعد على عملية اندماج المعاقين في المجتمع، كما تتيح لغير المشاركين في أية برامج رياضية فرصة المشاركة في مثل هذه البرامج من خلال الاشتراك في الأولمبياد الخاص الذي يقوم بتنظيم تلك البرامج الرياضية. تعمل الرياضة الموحدة على تطوير المهارات الرياضية في بعض الألعاب المحددة للاعبين لتعطي الفرصة لتنمية ورفع بعض قدراتهم ومهاراتهم، فهي تعتبر تجربة لخوض المسابقات من خلال المشاركة في المنافسات التي تنظمها الأولمبياد الخاص أو أي مؤسسة رياضية محلية، وتساعد الرياضة الموحدة على الاندماج الهادف بواسطة إرشادات وقوانين الأولمبياد الخاص والرياضيات الموحدة التي تضمن لكل فرد في الفريق مكان ذو قيمة، وترفع كذلك من الوعي الاجتماعي فيما يتعلق بقدرات وأحاسيس اللاعبين من خلال مشاركتهم في الأولمبياد الخاص، كما تعتبر الرياضة الموحدة من أهم نظم التطور الفردي التي تساعد أعضاء الفريق على تطوير قدراتهم الذاتية وصدقاتهم الخاصة، والكتاب هو عبارة عن دليل يرتكز عليه الرياضيين في تخطيط برامج رياضية من شأنها مساعدة المعاقين ذهنيا في ادمجاهم بالمجتمع والمساعدة في تطوير مهاراتهم الذهنية والبدنية على حد سواء.
المواطنة المصرية ومستقبل الديمقراطية : رؤى جديدة لعالم متغير : أعمال المؤتمر السنوي السابع عشر للبحوث السياسية 21-23 ديسمبر 2003
هذا الكتاب يتضمن الأعمال الكاملة للمؤتمر السنوي السابع عشر للبحوث السياسية والذي عقده المركز خلال الفترة من 21-23 ديسمبر 2003 تحت عنوان «المواطنة المصرية ومستقبل الديمقراطية : رؤى جديدة لعالم متغير». وقد جاء اهتمام المركز بالاقتراب من هذا الموضوع أخذا في الاعتبار ما شهده مفهوم المواطنة من صعود في كتابات النظرية السياسية بعد أن كان مفهوم الدولة يشكل العمود الفقري للمفاهيم السياسية ومنطلقا فريدا لدراسة الظواهر السياسية، وبعد أن اكتسب هذا المفهوم أبعادا جديدة وتحرك من ثم إلى مكانة مركزية في التفكير النظري والإمبريقي بحثا عن مؤشرات جديدة ودالة له في الواقع السياسي الراهن، حتى صار بحق يمثل مدخلا لدراسة العديد من الظواهر السياسية والاجتماعية والثقافية منذ بداية النصف الثاني من عقد التسعينيات سيما وقد تعرضت دعائم مفهوم الدولة القومية للاهتزاز. وقد انتظم هذا الكتاب في مجلدين اثنين، وتوزعت بحوثه ودراساته على عدة محاور حاولت جاهدة تغطية خريطة مفهوم المواطنة ودراسة أبعاده المختلفة التقليدي منها والمستجد إضافة إلى الأبعاد المتحولة والصاعدة من الخرائط المعروفة والتي يعاد تعريفها وتوصيف معالمها بحكم تغير الواقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي. ويضم المجلد الأول، عرضا لفلسفة المؤتمر وخرائط مفهوم المواطنة وأبعاده في الواقع المصري، ثم الكلمات الافتتاحية، فالمحاضرة الافتتاحية حول \"المواطنة المصرية وأزمة الديمقراطية نظرات في المستقبل\" للمستشار يحيى الرفاعي الرئيس الشرفي لنادي القضاة، فضلا عن سبع عشرة دراسة هي قوام المحور الأول والثاني من محاور الكتاب الخمسة فتتناول بحوث المحور الأول، المواطنة موضوعا للفكر والجدل السياسي (تصورات المواطنة في الفكر المصري المواطنة في الدوائر المدنية والحزبية)، أما المحور الثاني فتدرس بحوثه : المواطنة وجدلية القانون والسياسة وذلك من خلال دراسة (تعريف المواطن وبيان حقوقه المختلفة الجماعة الوطنية والحضور السياسي). وقد خصص المجلد الثاني ليحوي بين دفتيه البحوث والدراسات المقدمة في المحاور الثلاثة الأخرى من محاور المؤتمر.